من سهول الملح البيروفية إلى غابات البنّ الرواندية، استكشفوا واحتفوا بالمكوّنات التي شيّدت مجتمعات، وشكّلت معتقدات، وغيّرت نسيج البشرية إلى الأبد.
من سهول الملح البيروفية إلى غابات البنّ الرواندية، استكشفوا واحتفوا بالمكوّنات التي شيّدت مجتمعات، وشكّلت معتقدات، وغيّرت نسيج البشرية إلى الأبد.