يركز الفيلم على قضية وفاة غامضة لامرأة تبلغ من العمر 23 عاماً تُدعى أنيتا، والتي اعتبرتها الشرطة التشيكية انتحاراً بعد تعرضها لثلاثة عشر طعنة. استغرق إنتاج الفيلم خمس سنوات، حيث قام الفريق بإعادة بناء مسرح الجريمة بدقة في استوديو، وأجرى إعادة تمثيل للأحداث بمشاركة خبراء عالميين في مجالات مثل علم النفس، علم السموم، علم الأمراض، والميكانيكا الحيوية. يهدف الفيلم إلى تسليط الضوء على التناقضات في التحقيق الرسمي واستكشاف أدوار محتملة لعوامل مثل مثلث الحب، الجريمة المنظمة، المخدرات، وشخصية غامضة من لبنان.